Wednesday, July 12, 2017

هل للحكاية نهاية

هل للحكاية نهاية...



استمعت لخاطرة للأستاذ اسعد طه بعنوان "إذا مرت بك الحكاية، فلا تدعمها تمر" عندها قررت أن أكتب عن ما حكايتي التي لم أدعها تمر
عندما تمر بك الحكاية... تمسك بها، لا تتركها ولا تستسلم لأي بادرة استسلام أو بادرة احباط
تثبت بها.... احطها بحبل أفكارك......
لا تترك الحكاية تمر مرور الكرام.. بل تفكر بها وقلبها يمنة و يسرة وقس عليها حالتك...
حاول أن تتفكر هل تصف حالة من حالاتك أو تحكي موقفا قريبا مما مر بك..
وأكمل من حيث انتهت عندك'' ابدا بنسج  خيوط تكملها بشكل جديد وزد لها فصول عديدة،إن كان في استطاعتك....استفد من خبرات وتجارب الماضي وخطط للقادم بافكار مبدعة وجديدة...اجعلها بداية امل...
لتبدأ صفحات جديدة من حياة جميلة قادمة..
عن نفسي في جعبتي الكثير، سأحاول أن أجمع عصارة ما عشته على مدى سنوات لأتعلم و ولاواجه ما ينتظرني لاحقا.... لا أدري ما كنته هذا القادم... المستقبل...
سأكون حذرة احيانا وغالبا مغامرة ومندفعة
عن نفسي، حكايتي لم تنتهي بعد... والعبرة كيف تختار أن تكون النهاية، اجعل نهاية حكايتك ناجحة وسعيدة، جديرة أن تذكر.......
في نهاية الحكاية...
لا يوجد فشل... هناك حالات من اليأس والإحباط
هناك حالات من الغضب إما تزيدك إصرارا على التغيير
أو تبقيك محلك سر..
فكن كريما مع نفسك واختر نهاية تليق بك...
نهاية لا تعني نهاية الحكاية بل بداية لحكاية جديدة

شكرا استاذ #اسعد_طه
هدى خميس.

كيف ‏تغلبت ‏على ‏مزاجي ‏السيء؟

تجلس بين مجموعة من الأصدقاء ، يتجاذبون أطراف الحديث وأنت في مكان آخر ومن ثم يوجه إليك الحديث ولا يُعجبك السؤال أو ماذا يقصد من حديثه، فينقلب...