Saturday, December 22, 2012

Does it Matter ...Sandy School -NewTown - USA


Does It Matter??

A 20 years old Adam lanza, as police reported entered an elementary school in a small town, Newtown, Connecticut nearby NY, at the United states of America and shoot 26 person, 20 of them children between ages of  5 -10??

I was really upset, angry frustrated, when I heard the news, first of all they are human beans, with souls that they have all the right to live, to be taken like that and this way?? never which to see those children dead nor their families great lost, in spite of the fact,  that I lives in the other half of the world, yet I was so sad for the families, they've spent their last night with their children not knowing that they will never see them again, not hearing their laughter’s, can’t ask how was your day at school?, that morning was the last time they said goodbye to them when they dropped off them to school, I am angry over the Government, they’re in the biggest and the strongest country in the world, which consider the most civilized and many of people around the world always dreams to have a chance to live in uncle Sam’s word, yet they will miss the most important thing , their safety, they will be thinking all the time wither they will be save whenever stepping outside the house? Heading to Work, school?? Even the entertainments places, last July we were chocked with the shooting which took place in the cinema theater that around 32 people were killed?? What other places you would think it will be save and then it turns to be not??  Here in the Arab countries, where I live we have our share of violence, But never heard of a man that dare to enter a public place and start shooting people?  Well back in our regional, the Middle East, that number of causalities we hear and read about it daily as a result of war situations or the territory spots such as Syria now and forever Palestine & the Israelis’.  But I’m talking here about wrong people who own very dangerous weapons that have the ability to access anywhere and start killing aimlessly talking the beloved innocent and all that under the protection of freedom?  People won’t feel save in his own country where should he be? The innocent children are dead. But from the beginning why a boy of 20 years old can access the weapons? How come the government can’t issue legislation that will organize the freedom of weapons possessions for citizens, my heart and deep sympathy for all the families.

Saturday, October 20, 2012

صراع ذاتي مع....


لم اكن اتصور ان العودة الى الدراسة بعد اقل من ربع قرن، سوف تؤدي بي الى الاصابة باكتئاب حاد كاد ان يكلفني الاستغناء عن العودة الى الدراسة والتخلي عن حلمي الذي تعلقت به في السنوات الماضية وهي فكرة كنت احتفظ بها منذ انتهائي من شهادة الثانوية العامة الى ان يحين الوقت المناسب،وقد قررت منذ سنوات مطاردة حلمي والعودة الى مقاعد الدراسة الجامعية .ولكن اعتبر عدم تحقيقه في ذلك الوقت نعمة لي لانني خرجت للحياة وتعلمت في جامعتها العريقة ومازلت اعتبر نفسي طالبة مجيبة واتعلم واكتسب منها يوميا ما يضيف لرصيدي في حياتي القادمة الى ما شاءالله .ولكن طول المدة اعطاني الفرصة ان اتعرف على نفسي جيدا واكتشف ماذا اريد ان ادرس وما المفيد لي، ربما الميزة الوحيدة وفعلا توكلت على الله واخترت التخصص الذي رست عنده قناعتي



عندما كنت اسمع عن اُناس أشخاص عاديين قد عادوا لمقاعد  الدراسة بعد سنوات من انتهائهم من الدراسة الإلزامية ، كنت افرح لهم وأبدأ بتشجيع نفسي واهون الأمر اقول انه لا توجد صعوبة ومجرد مسالة وقت واكون في مكانهم ويكفي ان تكون لدينا إرادة وحماس قوي للبدء بالدراسة ولكن انا عاتبة عليهم الآن جدا .
لم يضيفوا إلى حماسهم أي تحذير بأن العودة صعبة، لم يينبهونا الى صعوبة الامساك بكتاب دراسي من جديد والبدء بحفظ مقررات وبجهد ذاتي (بالنسبة لي) ولم افهم انه صراع ما بين نفسي وبين الكتاب إلى ان تنتهي سنوات الدراسة، لم يحذرونا من التنازلات التي سوف نقدمها (اجتماعية وترفيهية والإبتعاد عن الانترنت اجباريا) في السنوات السابقة قد الإلتحاق بالجامعة لم اتخلى أبدا خلالها عن حلم اكمال دراستي أبدا ولم تستطع اي فكرة أن تثنيني او تنجح اي ظروف صعبة مررت بها ان تجعلني الغي الفكرة ولكن لم ينبهني احد إلى صعوبة التنفيذ بعد هذه السنين ولم يعطيني تحذير اولي الى ان العمر يمضيى ليس الامر كما كنا في حماسة قبل عشرين سنة...



ذهبت الى مكان التسجيل والتحقت رسميا واستملت كتبي وذهبت فرحة الى البيت ومن هنا بدات المعاناة
في الاسبوعين اللاحقيت بدات معاناتي ،انا مبتعدة عن مقاعد الدراسة بسنوات ليس بقليلة اقتربت من العشرين سنة، وكيفية البدء في دراسة خمس مواد والجامعة دراسة ذاتية لا يوجد بها حضور و ، فهي اذن جهد ذاتي.



لقد امضيت طيلة اسبوعية اطالع الكتب فقط دون ان ابدا اي دراسة فعلية وذلك بسبب خوفي وعدم وجود خط للبداية وايضا لصعوبة العودة للدراسة والتي تعني حفظ وتلخيص ومتابعة ...هم كبير ادى الى اصابتي بحالة اكتئاب الى ان جلست مع نفسي في ذات يوم وتحاورت معها زواقنعتها زاقنعتي بان هذا حلمي، ساتخلى عنه كيف وقد بدات الطريق...
عجيب كيف جاء الحوار مع نفسي بنتيجة ولكن الحمدلله تغلبت على بعض من مخاوفي واقتنعت وامسكت بالكتاب ولكن لم استطيع ن اقدم الخمس مواد دفعة واحدة كما تخيلت في اول فصل، فقدمت مادتين اثنتين فقط واجلت المواد الأخرى ونجحت وليس بتقدير يُذكر ولكن بدات اولى خطواتي وانا
فخورة بنفسي.. واتمنى ان استمر وأتغلب على هذا الصراع  وان يلهني الله الإرادة للنجاح...



وفقنا الله وإياكم
عائدة لمقاعد الدراسة بعد عشرون سنة

Tuesday, May 15, 2012

النكبة.....





صحيت من النوم وانا بفكر
اليوم يوم النكبة
قلت يا امي احنا بنعيش هالازمة
من اكتر من ستين سنة
واحنا في العتمة
شوية اجتماعات وشوية هتافات
لكن بيهزوا راسهم
وبيمدوا ايدهم للي قتل اولادنا
وحابس اخوانا وبناتنا
وحتى الصغار
الكل في السجن مسجون
وما زلنا بنصدق البيانات
قد تبدوا غبية
بس هي بالظاهر
نكتة بايخة
وقوية
بيضحكوا علينا
وبيفكروا انا سلمنا
وصدقنا النكتة!
يا امي ما عاد بتنفع القعدة
راح عرفات وراح ياسين
ومن قبلهم
راحت ارواح اولادنا
لامتا بدنا نسمع ونقول
انا لله وانا اليه راجعون
لامتنا بدنا نظل نمصمص شفايفنا
دفنا ابوي ومن قبله جدي
وكله بالدور حتى
وصل الدور لاحفادنا
كبرنا وعرفنا ان اليوم
قال بدهم يحتفلوا بالإستقلال
قال استقلال
بـــــلادنا
بس اكيد لازم لا تنسوا انه
يوم ما نزفنا دموع ودم
وراحت كرامتا
ساعتها اتولدت القضية
وضاعت ما بين الدول
الهوية
وصرنا لاجئين


يا امي ليش كل هالأذية

ليش ضيعتوا القضية
بس يا ريت نفهم يا اولاد عمي
ان دم عياش وهنية
ودم اهل جنين
ومن قبلهم دير ياسين
لازم يعرفوا انا مش ناسيين
وبدنا نرجع لارضنا فلسطين
بدنا نرجع نسجد في الاقصى لربنا
ونعمر في كل مكان
ونقول مش خايفين
مش خايفين
شبعنا هتافات وشعارات
وتقسيم ، بدنا نرس على بر
والا السلطة والكيان والاحزاب
صاروا اهم من القضية؟؟؟
والجامعة العربية
وين القضية؟؟
ياريت تنسى القضية
وكمان
الامم المتحدة والكيانات الدولية
باعو القضية
خلاص ما بدهم اي اذية
يا ريت يا امي يخلونا نتصرف
لا بدنا ابو مازن ولا هنية
خلينا نحاول ننقذ شوية من كرامتنا
وشوفولنا شو صار بالقضية…؟؟؟

Sunday, April 22, 2012

جار له عينين واذنين


بما انني اقيم في دولة عربية ولم اعرف غيرها بلدا للعيش فيه، فسوف اذكر بعض المواقف التي يعيشها المقيم هنا وسوف احاول أن اصبغها بشكل كوميدي خفيف لتكون خفيفية وسهلة الهضم، اقصد لقراءتها بعيدا عن هموم السياسة اليومية والنكد الاجتماعي.
 الشقق التي يسكنها المغتربين ،فعند اندلاع اي شجار ما بين الزوجين ، يسمع القاصي والداني تفاصيل الخلاف ومهما خفت حدة الخلاف، وكأن الحائط صنع مع سبق الاصرار الترصد من قبل المالك قابل لاختراق الصوت، فنجد القاطنين مساكين في عز معمعة الصراخ والاخلاف من يطرق عليهم الباب اخفضوا صوتكم، او يقتحم عليكم الجيران الفضوليية الموقف ويقفون "خير شو في" بنتخانق، فتتوارى خجلا او تنفجر في الجار القادم وهو وحظه على درجة الخلاف وحدته وتحملك وتحمله وحظه سوف يكوون عاثر جداً، لو ان الجار الغاضب من ذوي الاحجام الثقيلة وسوف يشبع المتطفل الفضولي...ركلا وضربا الى يتذكر انه ليس زوجته!

 ناتي للطرف المغلوب على امره الاطفال،فهؤلاء الخاسر الاكبر فعلا،فالخلاف إما يجعلهم متعاطفين مع طرف من الطرفين، او يجعلهم يذرفون الدموع إما خوفا من تطور الخلاف الى ما يحمد عقلباه أو يبكي على حظه العاثر الذي جعله ابنا لهذه العائلة، او يبكي لانه لم يغادر البيت في اول فرصة سنحت له مع أي كان . اما الاكبر سنا فسوف يحاولون قدر الامكان لعب دور الام والاب للصغار وتطمينهم ومحاولة التخفيف من الامر عليهم..

لن احاول ان لعب دور المصلح الاجتماعي ولكن اعجبتني طريقة لصديقة لي، فاخبرتني انها حين تخرج مع زوجها للتسرية مع اطفالها تجعلهم يلهون حولهم  وتيدأ بلأستيلاء على زوجها وتناقش معه اي موضوع لا تريد ان تثيره في البيت ، وها فوائد جمة،منا حتى لا يجد الزوج اي مخرج أو مهرب من الموضوع وينصاع لما تريد طبعا بعد مناقشة صورية مع الزوج ولكن الراأي في الاول والآخر ولها (لاتفهموني غلط !) ومنها حتي لا يسمع الاطفال اي شيء يزعجهم وينغصهم حياتهم القادمة..وقد رايت هذه الطريقة صوت وصورة عندما كنت اتمشى في سوق السالمية قبل اسابيع ومر من جانبي زوجين واطفالهما خلفهم بمسافة تسمح للزوجين بالنفاش وكان النقاش عن المصاريف والمولود الجديد وبدون قصد للتنصت، لان صوتهم كان نوعا ما غير منخفض، على العموم الموضوع بدا ان النقاش صحي وغير قابل للتطور الى ما يحمد عقباه  ومنها عدم حشر الجيران الغير مرغوب بهم، وثانيا حتى ينعموا بطفولة هانئة وسعيدة كما في القصص الخرافية.
فليتنا نحرص على ان يحصل اطفالنا على طفولة سعيدة بعديا عن منغصات الزوجية وايضا لتجنب اعطاء الجيران فرصة لكي يحصلوا على فرصة مجانية لسماع آخر مستجدات الحياة الزوجية لجيرانهم...

Saturday, March 3, 2012

العربي والكتاب

العربي والكتاب

تنتهي علاقة العربي بالكتاب، حين ينتهي من اخر مراحل تعليهم، ومن ثم ينتفي الهدف الذي كان يحثهم على الإطلاع والبحث عن المعلومات بمجرد الحصول على الشهادة السحرية وهي الثانوية العامة والبعض الآخر يستمر في القراءة من اجل القراءة بمعنى تضييع الوقت، أتذكر عندما كنت في سنتي الاخيرة للثانوية العامة، كنت اناقش زميلة لي في المدرسة عن شيء ما خارج الكتاب المدرسي وقد فوجئت بها تقول لي بالحرف، " اذا كان ما تتحدثين عنه خارج المنهج، فل استطيع ان اساعدك،" طبعا في سنوات عمري الصغيرة آنذاك، لم استوعب ا تقول، وبمحدودية فهمي ايضا قلت لماذا لا تعرف ما المعلومات المستقاة من خارج الكتاب المدرسي وطبعا بعد تخرجي ومع الايام اكتشفت الطامة الكبيرة التي يعيش بها غالبية شبابنا هذه الأيام، لا وقت لدينا الا للكتاب المنهجي لان العلامات التي يقيمنا بها المدرسين في اي مرحلة والتي يكتسبها الطالبظالطالبة من الحفظ المطلق للكتاب المدرسي، هي طريقهم الى البوابة الذهبية للتخلص من عبئ "درس يا ولد" "ذاكري يا بنت" لتبدأ بعدها مرحلة التحرر من قيود الإلتصاق بالكتاب أو كما يظنون ان المرحلة الجامعية تختلف، وطبعا دعوني اذكر ان غالبية المدارس العربية تفتقر الى مبادء البحث العلمي والغالبية الاخرى تعتبر البحث العلمي والدرس العملي مجرد كماليات وزيادة في الميزانية لا داعي لها.

ما كان يحزنني أنه عندما ينتهي آخر يوم في امتحانات أي مرحلة دراسية ، يقوم الطلبة والطالبات بإلقاء كتبهم او تمزيقها .......تذكرت كل هذا عندما سعت عبر اثير محطة البي بي سي في برنامج نفطة حوار في حلقة أذيعت منذ شهر تقريبا ان إن دراسة أوضحت أن معدل القراءة لدى الفرد العربي لا يتجاوز 6 دقائق سنوياً في حين أن حصة نظيره الأوروبي تبلغ نحو 200 ساعة سنوياً. ووصفت المؤسسة واقع القراءة المسجلة في الوطن العربي بأنها "مخيفة وكارثية". تذكرت ان امة اقر لا تقرأ وأن القراءة أصبحت عبئ كبير يتهرب منه الانسان العربي، لي صديقة كانت عائلتها تطبق مبدأ العقاب والثواب لتشجيعهم على القراءة، بحيث من ينتهي من قراءة قصة او رواية او كتاب له مكافأة ومن لا ينتهي منه في الفترة المحددة يتم عقابه وبذلك اصبحت جزء لا ينفصل من حياتهم، واليوم نجد الكثير من الآهالي من يشتهي من عدم التزام اولادهم بالقراءة والبعض الاخر يشتكي من ان ابنائهم لا يطيقون رؤية الكتاب امامهم، اناعن نفسي بدات القراءة من صغري بالصحيفة وكنت لا اتركها الا وقرات جميع ما فيها الاخبار الثقافية والعلمية والرياضية ومن ثم انتقلت الى التنوع ، فيا حبذا لو ينتبه اهل الجيل الحديث الى غرس المعرفة وحب المعرف عند اولادهم، فاليوم العالم يبحث عن طريقة لمحو أمية الكبيوتر والإننترنت ونحن ما زلنا نصارع ابائنا لكي يقراوا صفحة من كتاب....

كيف ‏تغلبت ‏على ‏مزاجي ‏السيء؟

تجلس بين مجموعة من الأصدقاء ، يتجاذبون أطراف الحديث وأنت في مكان آخر ومن ثم يوجه إليك الحديث ولا يُعجبك السؤال أو ماذا يقصد من حديثه، فينقلب...