Wednesday, May 15, 2013

That's still Nakba


One day I heard gossips
People wondering about me
Why she have double identity??

Why there are questions about your History
Why they called you A Refugee?
Over six decade They were forced to leave,
they were forced to immigrate
Outside Palestine and the whole world are
Watching the seen

Day by day
The numbers are in increased
The occupied lands are not to be set free
And the my Palestine people still as Immigrant
Whether it is in east,west or south
Most like it’s  just another country to be in
Expatriation are attached for the Palestinians names
Should we hold some signs for and Demonstrations?
Our location will be where
The United Nations
Over sixty one years
All what we have from you
Just A number for each of them
An immigrant with a promise later on
One day you'll might go back
OOOH No........
you will be buried here
right there where you are
But don't lose your number,
Sixty years and more we gain nothing
But we became homeless, no identity
We've learned a new definition "Nakba"
Which sounds it is our overlong disgrace

Some Citizen ..And they are
People still in my Country,
But still they’re to be called refugees

Is it true, that you cant even have a visit
and Come back with a souvenir
I guess I can't, I guess it’s no more my rights

And again day by day I realized,
All our rights are lost
between negotiations & peace talks
yet nothing seriously achieved
And the only true we still live and believe
Yet we still to be called refugees
Yet the “Nakba still to be continued...
for the last 65 years and still there are more to see
 

وما زالت النكبة مستمرة....2013


هناك خُلقنا في بلاد الشتات
لا اذكر كم من آلاف المرات
تساءلت واستفسرت
لماذا هويتي مختلفة عن المكان
لماذا لا نزور ونتزاور مع الاهل والاحباب
لماذا لا نعود لمهد الديانات
لماذا خرجنا منها بالأساس؟

كبرنا
ثم فهمنا أن أرضُنا مغتصبة
وأن القضية متداولة
حيث أصبحت "نكبة"
وأن لها عقود ممتدة

واشتدت الازمة


فأصبح لنا لقب فريد
لاجئين في بلاد الله
نتمنى العُمر المديد
لنري الارض ونسمع الآذان
من القُدس العتيق


ومرت الايام بل عقودٌ من الزمان
وما زال مغتصب الأرض يُماطل
والشعب ينتفض ويُقتل
والغالبية لا حول ولا قوة
واستمرت "النكبة"

لكن مازلنا نحلم بالعودة

اخاف ان يزورني والدي بالمنام
ليسالني لم لم رفاتي ما زال بالغربة
سيقول، انقلوني
الى ارض السلام
الى البيارات
أرض الاجداد



ولكن ما زلنا نعيش "النكبة"

فلسطين لا لم تعد
ستة عقود مضت
ويتبادل القادة في
 الشرق والغرب
القرارات والمعاهدات
واجتماع هنا ومؤتمر هناك
وكلها مجرد وعود وقرارات

ولا جديد
بدانا بالهتافات والشعارات
وانتهينا بالمقاومة ونزيف الشهداء
وما زلنا في الغربة لاجئين
على امل العودة منتظرين

لكن مع الأيام

اكتشفنا تغير الاتجاهات
عهد جديد من المماطلات
معاهدات واتفاقات
تبيع سلام ممزوجا بدم الأجداد

الأرض للبيع
المكان
وحتى الفلسطيني الانسان
ولا عزاء لأحلام اللاجئ
في أرض الشتات

وبدأ عصر جديد من التنازلات
اتفاقات وُسمت بالسلام
سلام مُبطن وداخلة
مليء بالتخاذل
والخيانات
والتآمر

والصدامات
لااتفاق
ولا سلام
فقط أمنيات
فقط احلام

صولات وجولات ومناقشات
تنتهي الى تأجيلات

ويستمر القتل والهدم
والتشرد والتهجير
ويزداد اللاجئين
ويفشل كل شيء

وما زلنا نعيش في النكبة

لكن مازلت اصدق
ان العودة قادمة ولو طال
الانتظار
على يد سيأتي من الأجيال
ولن ننتظر ونعيش في
ال"نكبة"

الى ما شاء الله
فهل اعيش هذه اللحظة
لحظة العودة
ربما رفاتي يعانق ارض اجدادي
ولكن عندها سوف لا اكون لاجئ
ولا من أصحاب "النكبة"

Friday, April 26, 2013

كيف فعلوها


   كيف فعلوها......



  دارت مناقشة حادة ما بين زملائي في العمل عن التعليم وأفضليته في كل بلد عربي وكل طرف مُصر على رأيه بان التعليم في بلده أفضل، زملائي من مصر والأردن وسوريا وفلسطينيين، لكنهم تربوا وتعلموا في الكويت بحكم هجرتهم إليها، الزميلة المصرية تصر على أن التعليم في مصر  في أحسن حال ومن يتعلم في مدارس وجامعات مصر لا يمكن ان يقارن بأي تعليم في مكان آخر،  وأصر الجانب الأردني والفلسطيني على أن التعليم في الأردن و سوريا والكويت أفضل بمراحل منه في مصر وحاولوا أن يشركوني في المناقشة ولكنني لم اعرهم  انتباهي واعتذرت بلا تعليق ، ربما لأنني أريد ان أفكر بشكل مختلف قليلاً .ربما لم يطرأ على بالي هذا السؤال ابدا ان اقارن الدراسة ما بين هنا وهناك ما بين بلاد بني عرب
وفي المساء بينما كنت انشغل أموري الحياتية الأخرى، كنت اقلب في التلفاز ما بين القنوات الفضائية، استرعى انتباهي حديث يدور في  قناة أو تي في (OTV) المصرية، كانت تعرض لقاءًاُ مع أستاذ جامعي هو الدكتور محمد أبو غار عن التعليم في مصر وانحدار مستوي التعليم في الجامعات وكيف أن اغلب الخريجين لا يملكون أدنى معرفة دينية أو ثقافية أو علمية تذكر وكأنهم قضوا سنوات الجامعة في سبات عميق أو إجازة عقلية اختيارية.....
         عندها سرحت بخيالي وبدأت أفكر قليلاً، كيف كان التعليم في القرون الماضية، كيف كان يتعلم أجدادنا...علماؤنا الأفاضل، كالفارابي وابن سينا وابن رشد وابن ماجه،ابن رشد و ابن النفيس والبغدادي وابن الهيثم وابن سينا والإدريسي والخوارزمي كل هؤلاء كانوا يصنفون من عظماء عصرهم في العلم والمعرفة ، كان العالم منهم بارعا في عدة مجالات الطب والكيمياء والأدب والدين وحتى الموسيقى ...كيف فعلوها ؟؟؟ كان يعد العالم منهم بحرُ من العلوم، لقد أجريت بحثاً سريعاً عن معظم هؤلاء العلماء وعن كيف نهلوا من شتى أنواع العلم بالرغم من كثرتها إلا أنهم برعوا فيها ، فعالمُ كالفارابي كان له كتبا في الطب والموسيقى والطبيعة وحتى علم الفلك والنجوم وقد كان زاهداً عن الدنيا منكبا على التحصيل العلمي ولا يهبأ لأي مقابل مادي سوى النذر اليسير ما يقوت به يومه، وما قد لفت نظري هو أن أغلبية العلماء الأفاضل يجمعهم سر ولا اعتقد انه شيء بالكثير على طلبتنا أن يتقيدوا به،،، وهو الزهد في الدنيا والاخلاص في العمل، في ايامنا هل تجد من هو بارع في الادارة ويعمل كطبيب مثلا؟؟ ولا أقول لدرجة التقشف لكن لا يأتي أبناؤنا ويتحججون أن زماننا غير زمانهم لا ولكن نحن نملك من التسهيلات ما يدفعنا للتفوق واحتلال القمة مرة أخرى وما يجعلهم يتباهون بنا عند لقائهم بهم.....فاستغلوا أوقاتكم في القراءة، ثم القراء ولا تضيعوا وقتكم في اشياء وملهيات لا تفيد .وأيضا لم لا نلجأ إلى المجادلة الصحية وتبادل الآراء المختلفة فاختلاف الآراء يؤدي إلى البحث والتجربة ومن ثم الوصول إلى الحقيقة.....وهذا ما نسعى إليه التجربة والملاحظة فأغلب هؤلاء العلماء رحمهم الله لجؤا إلى البحث والتجربة والملاحظة  ,,,,فإلى ماذا لجأ أبنائنا في أيامنا هذه؟؟؟




أغلب المدارس والجامعات الحالية تلجأ الى الدراسة النظرية ، أي الحشو النظري ...لا يوجد برهان من غير تجربة ،اثنين وثلاث وأربعة وحتى عشرة حتى نصل إلى الحقيقة .....اغلب جامعاتنا تدرس المواد بطريقة اذهب إلى صفحة كذا من الفصل كذا وأحفظ هذا الجزء لأنه ضروري....كيف أتوقع من هذا الجامعي أن يتذكر هذا المعلومة إذا لم يطبقها أولا...إذا لم يستفد منها لماذا عليه ان يدرس شيء لن يستخدمه لا في المستقبل القريب ولا البعيد
المشكلة الأخرى، بل الطامة انه بسبب العدد الكبير في المدرجات وعدم الالتزام بالحضور، نجد أن غالبية الطلبة قد لا تحضر المحاضرات وبالتالي لا تشارك مشاركة فعلية في المناقشات التي تدور حول المادة أو تبادل الأسئلة حول ما يتم تداوله ما بينهم


اعتقد ان الاخلاص التام للدراسة وبذل مجهود من المدرسين والمحاضرين في ايصال المعلومة الى الطالب سوف تساهم في تحسين مستوى الطلبة والطالبات والتعليم بصفة عامة....


كتبت في عام 2010 ونشرت اليوم 26 ابريل 2013

كيف ‏تغلبت ‏على ‏مزاجي ‏السيء؟

تجلس بين مجموعة من الأصدقاء ، يتجاذبون أطراف الحديث وأنت في مكان آخر ومن ثم يوجه إليك الحديث ولا يُعجبك السؤال أو ماذا يقصد من حديثه، فينقلب...